اعذروني .. انا خارج النطااق

لا أدري كيف ابدا فعلا كانت اعشقة فعلا كنت لا اطيق ان اجلس سواة


:

لا ادري كيف خانني التعبير لا ادري كيف كانت نضرااتة ولمحاتة الي

كان يقتلني بها


كان يستمتع بذالك

كان لا يعيرني انتبه

كانت يتعكر مزاجي يوميا

واذا لمحته استعيد الحياة

فعلا فعلا كم انا سخيف

ارمي بنفس الى احد لا يريدني


فعلا اننني غبي

فعلا انني لا افقه شيا


لماذا


ليش ثلاث سنين راحت هكذا

لم استطع ان اكون نفسي

لم استطع ان اصنع علاقه حميمه

لم استطع ان افارقه

وهو ولا يوم في حياتي اعطاني القليل من الاهتمام


كنت ابذل ما استطيع لكي انضر الى عيونه الساحرة

عيونه البريئه

عيونة التي طالما سحرني وابهمني بها

لا استطع ان اقف عن البكاء صدقوني انني اكت هذا الكلام ودمعتي تسقط

ليس عيبا ليس عيبا

جرح عميق لا استطع ان اداوية جرح دام ثلاث سنوات وتعمق وتعمق حتى اصبح دفينا

حتى اصبحت لا ارى للحياة طعما .. احسست انني نادم

حسيت اني ما اقدر اتمالك نفسي

حسيت اني مجرد اله يلعب بي

حسيت اني انسان بلا هدف

حسيت اني لن احب احد بعده

انتهيت

وانطوت اوراقي

وجفاني


وجعلني كالاسير جعلني لا ارى للحياه بسمه .. جعلني اراه كالسراب يتلاشى


لييييش


ليش كل هذا يحدت لي


لماذا ارى وجه احبتته لا يعيرني اهتماما

لماذا اصبحت وكأني عالة على الحياة

لا اريدها

لا اريدها سواه

لا ارى للطعام نكهه ولا للشراب طعم

كم انت تقتلني ببطئ

تقتلني وانت تضحك

تقتلني وانت تبتسم للحياة

تقتلني وانا طالما حبيتك وسعيت من اجلك طيله 3 سنوات متوالية

تقتلني وانا اراك يوميا توزع البسمات هنا وهناك واذا رايتني تخفيهاااااااااا

لا اريد منك شيأ

ولا اريد ان ارى وجهك مره اخرى

ولا اريد ان ارى عيونك

ولا اريد ان ارى بسمتك


ولا اريد ان ارى روحك كلها

ارجوك اطلع من حياتي

لا اريد ان اقف عن الكتابة

لا اريد ان اسكت لا اريد

نسيتك يا حبيبي

ونسيت نضراتك

وقلبي لا يريد الا نسيانك

ما دام انت الي تغيرت سأتير غصبا عني

خلاص سأحاول نسيانك واعرف انه صعب

والجرح سيبقى

ولكن الوداع

الوداع

الوداع

الوداع

الواداع يا بسلم حياتي

الوداع يا من تمنيت ان اراك مبتسما لي

الوداع يا من اخرج قلبي بيده من جوفي

برغن الام وتحملت وصابرت

كله من اجل ان اسعدك

ولكن دون فائده


حسافه ما تفاهمنا

خلاص اليوم نسيناكم

:

لا ريد ان ارى ردودا ولكن اريد اناس تقرى وتشعر بألمي بألم الفراق الصمتي

سيكون هذا بحد ذاتة كافيا

جروح الوداع